The 2-Minute Rule for الارتباك عند التحدث
The 2-Minute Rule for الارتباك عند التحدث
Blog Article
اطلب المشورة الطبية إذا كان الارتباك مفاجئًا أو مستمرًا أو مصحوبًا بأعراض أخرى مثيرة للقلق.
عدم السماح للمشاعر السلبية بالسيطرة على الفرد، فالحياة مليئة بالتحديات التي تنتهي بالفشل، فمواجهة السلبيات بمجموعة من الأعمال الإيجابية تجعل الفرد أكثر ثقة بنفسه دون السماح للفشل الذي أصابه بالتأثير فيها.
الذي أنصحك به هو أن تساهمي مساهمات جادة، مثلاً أن تكوني شخصا منضويا تحت جمعية اجتماعية، أو ثقافية، وتنخرطي في أنشطة هذه الجمعية، تحضير ورش العمل، المشاركة في محاضرات في ندوات، هذه الإمكانيات الجميلة التي تمتلكينها من قدرة التخاطب توصيل المعلومة للناس بصورة مقبولة ومرحة -كما تفضلت- هذا يمكن توجيهه التوجيه الجديد، أنا أعتقد أن ذلك سوف يجعلك أكثر مهارة وأكثر قدرة وأكثر ثقة في نفسك.
الخوف من مواجهة الآخرين (الرهاب) خجلي الشديد يمنعني من التفكير بالزواج، فما توجيهكم لي؟
ستعمل لغة الجسد الجيدة على تحسين أدائك وتساعد الجمهور على استيعاب ما تقوله وتذكره، كما عليك أن تتجنّب وضع يديك في جيوبك أو عقد ذراعيك أثناء الحديث، بدلًا من ذلك ضع ذراعيك جانبًا واستخدم إيماءات اليد الهادفة أثناء توضيح النقاط التي تتحدث عنها، ولا تحدق في الأرض لفترات طويلة من الزمن وحاوِل أن تثق بنفسك أكثر.[٣]
حينها تستطيع أن تبدأ في اكتساب المهارات الاجتماعية وتعلم كيفية التحدث مع الآخرين بطريقة رائعة. سوف يتطلب الأمر قليلًا من الممارسة إلا أنك قادر على فعل ذلك.
توجد مجموعة من الأدوية ذات التأثير القوي على الحالة النفسية ويمكن لها التعامل مع الارتباك مثل الأدوية المهدئة، لكن يمكن لها أن تكون ذات تأثيرات جانبية سلبية، بالإضافة إلى أنك مع مرور الوقت سوف تعتاد عليها وستصبح مدمن لها، ويمكن أن ترتفع عتبة التأثر بها أي بمعنى آخر ستصبح هذه الأدوية إدمان بلا فائدة.
أدوية المخاوف والرهاب عندي مشكلة في التعامل مع الناس، فهل العلاج الدوائي يحل مشكلتي؟ ...
قد يساعدك أن تشعر بالثقة إذا عرفت مسبقًا من سوف يكون هناك من الأشخاص في حدث بعينه أو في إحدى الفعاليات التي من المنتظر إقامتها.
بعض الحركات التي تُبديها لُغة الجسد تُوضّح للآخرين أنّك مُرتبك، لذلك احذر وركّز على نور الإمارات لُغة جسدك، فمثلًا إذا كُنت تتحدّث أو تُلقِ خطابًا أمام جُمهور، فحاوِل أن تتواصل بالنّظر مع الجُمهور، وأن تتحرك ببطء أكثر لتبدو طبيعيًّا وهادئًا.
إذا كنت تعاني من القلق الاجتماعي، يستطيع خبير متخصص في الصحة النفسية أن يساعدك على تجاوز حالتك.
وإن تواصلت مع شخص لعمل برنامج للعلاج السلوكي المعرفي فهذا يكون أفضل، العلاج السلوكي المعرفي يؤدي إلى تقليل الجرعة المأخوذة من الدواء، ويؤدي أيضاً إلى عدم ظهور أعراض الرهاب الاجتماعي بعد التوقف عن الدواء، ولكنه يتطلب برنامجا محددا، وجلسات محددة يتم فيها إعطاؤك مهارات معينة لتطبيقها لمواجهة هذا الرهاب الاجتماعي بصورة منظمة ومتدرجة ومنضبطة، ومن ثم مراجعة ما يحصل نور الإمارات لك كل أسبوع حتى تنتهي الجلسات، وبإذن الله ينتهي هذا الرهاب الاجتماعي.
حافظ على التواصل بالعين. الأشخاص الذين يعانون من الارتباك من الناس غالبًا ما يتجنبون التواصل بالعين خشية من توجيه النظرات المربكة، لكن ذلك قد يعطي للشخص الآخر انطباعًا بأنك لا تحترمه ولست مهتمًا به.
تؤدي الثقة أمام الناس دوراً هاماً في بناء شخصية الفرد والحصول على رغباته وحقوقه، فالثقة مفتاح الحياة الاجتماعية والمهنية معاً، كما أنَّها تعد من الصفات الرئيسة لتكوين شخصية الفرد المميزة.